ينشأ فيتامين "د" D عند التعرض لأشعة الشمس، ولكن يمكن العثور عليه في عدد قليل من الأطعمة مثل الأسماك الزيتية كالسلمون والسردين والماكريل والبيض وحبوب الإفطار، كما يمكن الحصول عليه من خلال المكملات الغذائية.
وقد أشارت كلية الطب في جامعة "ستانفورد" في دراسة أجريت على الفئران إلى وجود صلة مباشرة بين مستويات فيتامين "د" وجين يسمى ID1، يعرف ارتباطه بنمو أورام سرطان الثدي، مضيفة بذلك إلى نتائج سابقة مفادها أن نقص فيتامين "د" لا يزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان الثدي فحسب، بل يرتبط أيضاً بتكوّن أورام أكثر خبثاً.
وقال الأستاذ المساعد في طب الأطفال الدكتور بريان فيلدمان: "دراستنا تشير إلى أن نقص مستويات فيتامين "د" كاف لانتشار الخلايا السرطانية، إذ لوحظ تسارع ملحوظ في تطور الورم لدى الفئران التي خضعت للدراسة" .
وأضاف: "هناك ما يبرر إجراء مزيد من الدراسات، فهذا الارتباط المباشر بين مستويات فيتامين "د" وجينID1 مثير جداً للاهتمام. كما أن على الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الثدي فحص مستويات هذا الفيتامين واتخاذ الخطوات اللازمة لتعويض أي نقص".
لم تحدد الدراسة التي نشرت في Endocrinology المقدار الأمثل لفيتامين "د" D اللازم، ولكن يوصى طبياً بتناول 600 وحدة دولية يومياً للأشخاص في سن 70 وما دون، و 800 وحدة دولية لكبار السن. أما للنساء الحوامل، فيجب تناول مكمل يومي 10 ميكروغرام من الفيتامين.
كما تم الربط بين استهلاك حوالي 4،000 إلى 10،000 وحدة دولية يومياً و تلف الكلى، ونظام القلب والأوعية الدموية وغيرها من الأجهزة.
شملت الدراسة الجديدة تعريض الفئران لحمية تهدف إلى تحقيق نقص في فيتامين (د) لأكثر من 10 أسابيع، فبرزت لدى الفئران أورام أسرع بمتوسط سبعة أيام من غيرها. وبعد ستة أسابيع كانت تلك الأورام أكبر بكثير.
وكان توصل الباحثون في دراسة أخرى أجريت على 34 امرأة مصابة بسرطان الثدي إلى أن مستويات فيتامين "د" ترتبط عكسياً مع مستويات بروتين ID1 في الأورام.
وقد أشارت كلية الطب في جامعة "ستانفورد" في دراسة أجريت على الفئران إلى وجود صلة مباشرة بين مستويات فيتامين "د" وجين يسمى ID1، يعرف ارتباطه بنمو أورام سرطان الثدي، مضيفة بذلك إلى نتائج سابقة مفادها أن نقص فيتامين "د" لا يزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان الثدي فحسب، بل يرتبط أيضاً بتكوّن أورام أكثر خبثاً.
وقال الأستاذ المساعد في طب الأطفال الدكتور بريان فيلدمان: "دراستنا تشير إلى أن نقص مستويات فيتامين "د" كاف لانتشار الخلايا السرطانية، إذ لوحظ تسارع ملحوظ في تطور الورم لدى الفئران التي خضعت للدراسة" .
وأضاف: "هناك ما يبرر إجراء مزيد من الدراسات، فهذا الارتباط المباشر بين مستويات فيتامين "د" وجينID1 مثير جداً للاهتمام. كما أن على الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الثدي فحص مستويات هذا الفيتامين واتخاذ الخطوات اللازمة لتعويض أي نقص".
لم تحدد الدراسة التي نشرت في Endocrinology المقدار الأمثل لفيتامين "د" D اللازم، ولكن يوصى طبياً بتناول 600 وحدة دولية يومياً للأشخاص في سن 70 وما دون، و 800 وحدة دولية لكبار السن. أما للنساء الحوامل، فيجب تناول مكمل يومي 10 ميكروغرام من الفيتامين.
كما تم الربط بين استهلاك حوالي 4،000 إلى 10،000 وحدة دولية يومياً و تلف الكلى، ونظام القلب والأوعية الدموية وغيرها من الأجهزة.
شملت الدراسة الجديدة تعريض الفئران لحمية تهدف إلى تحقيق نقص في فيتامين (د) لأكثر من 10 أسابيع، فبرزت لدى الفئران أورام أسرع بمتوسط سبعة أيام من غيرها. وبعد ستة أسابيع كانت تلك الأورام أكبر بكثير.
وكان توصل الباحثون في دراسة أخرى أجريت على 34 امرأة مصابة بسرطان الثدي إلى أن مستويات فيتامين "د" ترتبط عكسياً مع مستويات بروتين ID1 في الأورام.
نقص فيتامين (د) ..أضرار غير متوقعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق