مرض السكري من أكثر الامراض المزمنة انتشارا ..عوارضه مؤذية ولكن يمكن التغلب عليها ويمكننا بالارادة ان نتعايش معه ولا نشعر به
السكري مرض مزمن، يوجد منه نوعان رئيسان:
1. النوع الأول: يصيب المرضى الذين لا تنتج أجسامهم "الإنسولين"، فيحتاجون إلى الحقن.
2. النوع الثاني: يصيب المرضى الذين لا تنتج أجسامهم كمّاً كافياً من "الإنسولين"، أو لا يستطيعون استعمال الأخير على النحو السليم.
عوارض السكري ...
تحتاج العوارض الآتية إلى رعاية فورية، وفق "منظّمة الصحّة العالميّة":
_ فرط التبول والعطش الدائم، الناتجان عن ارتفاع سكر الدم، فيجدر بالمريض قياس معدل السكر في الدم، من خلال الاختبار الذاتي. وفي حال ارتفاع المعدل عن 150، يوصى بالمسارعة في استشارة الطبيب.
_ الإعياء والجوع والضعف العام، نتيجة ارتفاع كبير في سكر الدم، مما يستوجب المسارعة في استشارة الطبيب لإجراء فحص السكر التراكمي.
_ الارتعاش والتعرق الغزير والإعياء والجوع أو الصداع والرؤية المزدوجة، بسبب هبوط سكر الدم. وينصح بتناول كوب من العصير أو من الماء المحلّى بالسكر لرفع معدل "الغلوكوز".
_ النوم والارتباك والإغماء بشكل يتعذر السيطرة عليه، وتعود الأسباب إلى حدوث تغيير حاد في مستوى السكر في الدم، مما يستوجب المسارعة في استشارة الطبيب. وفي حال الإغماء المفاجئ، يجب حقن المريض بـ "الجلوكاجون" لرفع مستوى سكر الدم.
اختبارات معملية
يوصي الدكتور محمد أنور مريض السكري، بـ:
_ فحص الدم لقياس سكر الدم، كل ثلاثة أشهر، في المتوسط.
_ فحص البول مرّة سنوياً على الأقل، بهدف التأكد من نسبة "البروتين". علماً بأن كلّما زادت الأخيرة، كانت دلالة على أن السكري بدأ يؤذي الكليتين.
_ اختبار الدم من خلال وخز الأصبع، لقياس "الغلوكوز".
_ فحص كوليسترول الدم.
في حال تأكيد الاختبارات الإصابة بالسكري2، تشمل وصايا العلاج:
_ التثقيف الصحي: يجدر بالمريض الاطلاع على ما يجب فعله للسيطرة على المرض.
_ معرفة حال الجسم: يجب على المريض معرفة علامات "الغيبوبة" بسبب النقص في كمّ "الإنسولين"، والتدابير في حال الانخفاض الحاد للسكر في الدم.
_ تعلّم المهارات: يجب على المريض الكشف عن مستوى السكر في الدم بشكل يومي، وذلك من خلال وخز الأصبع بواسطة الجهاز المنزلي، كما تعلّم كيفية حقن الجسم بـ"الإنسولين"، عند الارتفاع الشديد للسكر.
_ ممارسة الرياضة: يجب جعل الرياضة جزءاً لا يتجزأ من جدول أعمال المريض اليومي. وينصح الأطباء بالمشي المعتدل لمدة نصف ساعة أو أكثر، يومياً.
_ مواجهة الضغوط: إن الضغوط العاطفية والجسمانية تزيد مستويات "الغلوكوز" في الدم. لذا، يجب على المريض البحث عن السبل الهادفة إلى تخفيف التوتر، كممارسة اليوغا أو التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى.
_ اتباع نظام غذائي صحي: وذلك بإشراف الطبيب.
السكري مرض مزمن، يوجد منه نوعان رئيسان:
1. النوع الأول: يصيب المرضى الذين لا تنتج أجسامهم "الإنسولين"، فيحتاجون إلى الحقن.
2. النوع الثاني: يصيب المرضى الذين لا تنتج أجسامهم كمّاً كافياً من "الإنسولين"، أو لا يستطيعون استعمال الأخير على النحو السليم.
عوارض السكري ...
تحتاج العوارض الآتية إلى رعاية فورية، وفق "منظّمة الصحّة العالميّة":
_ فرط التبول والعطش الدائم، الناتجان عن ارتفاع سكر الدم، فيجدر بالمريض قياس معدل السكر في الدم، من خلال الاختبار الذاتي. وفي حال ارتفاع المعدل عن 150، يوصى بالمسارعة في استشارة الطبيب.
_ الإعياء والجوع والضعف العام، نتيجة ارتفاع كبير في سكر الدم، مما يستوجب المسارعة في استشارة الطبيب لإجراء فحص السكر التراكمي.
_ الارتعاش والتعرق الغزير والإعياء والجوع أو الصداع والرؤية المزدوجة، بسبب هبوط سكر الدم. وينصح بتناول كوب من العصير أو من الماء المحلّى بالسكر لرفع معدل "الغلوكوز".
_ النوم والارتباك والإغماء بشكل يتعذر السيطرة عليه، وتعود الأسباب إلى حدوث تغيير حاد في مستوى السكر في الدم، مما يستوجب المسارعة في استشارة الطبيب. وفي حال الإغماء المفاجئ، يجب حقن المريض بـ "الجلوكاجون" لرفع مستوى سكر الدم.
اختبارات معملية
يوصي الدكتور محمد أنور مريض السكري، بـ:
_ فحص الدم لقياس سكر الدم، كل ثلاثة أشهر، في المتوسط.
_ فحص البول مرّة سنوياً على الأقل، بهدف التأكد من نسبة "البروتين". علماً بأن كلّما زادت الأخيرة، كانت دلالة على أن السكري بدأ يؤذي الكليتين.
_ اختبار الدم من خلال وخز الأصبع، لقياس "الغلوكوز".
_ فحص كوليسترول الدم.
في حال تأكيد الاختبارات الإصابة بالسكري2، تشمل وصايا العلاج:
_ التثقيف الصحي: يجدر بالمريض الاطلاع على ما يجب فعله للسيطرة على المرض.
_ معرفة حال الجسم: يجب على المريض معرفة علامات "الغيبوبة" بسبب النقص في كمّ "الإنسولين"، والتدابير في حال الانخفاض الحاد للسكر في الدم.
_ تعلّم المهارات: يجب على المريض الكشف عن مستوى السكر في الدم بشكل يومي، وذلك من خلال وخز الأصبع بواسطة الجهاز المنزلي، كما تعلّم كيفية حقن الجسم بـ"الإنسولين"، عند الارتفاع الشديد للسكر.
_ ممارسة الرياضة: يجب جعل الرياضة جزءاً لا يتجزأ من جدول أعمال المريض اليومي. وينصح الأطباء بالمشي المعتدل لمدة نصف ساعة أو أكثر، يومياً.
_ مواجهة الضغوط: إن الضغوط العاطفية والجسمانية تزيد مستويات "الغلوكوز" في الدم. لذا، يجب على المريض البحث عن السبل الهادفة إلى تخفيف التوتر، كممارسة اليوغا أو التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى.
_ اتباع نظام غذائي صحي: وذلك بإشراف الطبيب.
هل من الممكن ان نتعايش مع مرض السكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق