على الرغم من محاولاتك الحثيثة وجهودك المضنية للحصول على قوام جذاب وجسم رشيق إلا أن الفشل حليفك دائما. تحرصين على تناول الأطعمة والمشروبات الصحية.
تمارسين الرياضة وتحصلين على القدر الكافي من النوم ولكن كل محاولاتك تضيع هباء. تصابين بنوع من الحيرة أقرب إلى الجنون وتتساءلين عن سبب الفشل ولا تسمعين إلا صدى صوتك.
نحن نسمع شكواك ولأجل ذلك نقدم لك الحلول.
إذا لم يـتأثر وزن الجسم بالمحاولات التي تقومين بها فمعنى ذلك أنك تقعين في أحد الأخطاء التالية:
1-فخ الكمية:
نعم نصدق أنك تحرصين على انتقاء أصناف الطعام الصحي فقط ولا تقبلين عن ذلك بديلا، لكن ما هي الكمية التي تقومين بتناولها يوميا.
الذين يقعون في هذا الفخ لديهم اعتقاد بأنه مسموح لهم تناول أي كمية من الطعام طالما كان صحيا. وهو اعتقاد خاطئ بالطبع، فمثلا الفواكه والخضراوات بينها أصناف تعمل على زيادة الوزن وخاصة إذا أسرفنا في تناولها.
فالعنب مثلا يمكن أن يؤدي إلى سمنتك وهذا مالم يخطر لك على بال.
2-مكتبك يرهق نظامك الغذائي:
معظمنا يقضي 75% من وقته جالسا على مكتبه وبذلك تتدهور عملية حرق الطعام بصورة شديدة. ولكي تصححي هذا الوضع وتحفزي عملية الحرق لديك، ننصحك بتناول أول وجبة طعام عند شعورك بالجوع سواء جاء ذلك بعد النهوض من النوم مباشرة أو بعد وصولك للمكتب، المعيار هو الشعور بالجوع.
وجبة الغداء لابد أن تكون غنية بالبروتين سواء كان سمكا أو دجاجا أو حتى الفول أو العدس كلها أطعمة تمدك بنفس الفائدة.
3-هرمونات السعادة:
ربما تشعرين بأنك لست مقصرة في حق نفسك. فأنت تتناولين كل ما هو صحي من الطعام، ولكن وقوعك تحت الضغوط النفسية لوقت طويل يعيق خسارة جسمك للأوزان الزائدة.
احرصي على كل ما يحقق لك السعادة في الحياة وبدورنا ننصحك بالأطعمة التي تحتوي على مكونات أوميجا3، مثل أسماك الماكاريل والتونة والسردين والسلمون.
4- العمل الليلي:
إذا كنت من أصحاب الأعمال الليلية مثل الأطباء أو الممرضات وأعضاء الشرطة وغيرها من الوظائف الأخرى، فإن فرص الرشاقة لديك أقل من غيرك. فبعد العديد من الأبحاث وجد أن العمل ليلا يؤدي إلى ضعف عملية حرق الطعام وإفراز نسبة أقل من الأنسولين.
يحدث ذلك بسبب قلة النوم وتأرجح الحالة المزاجية. فهذه الحالات تؤدي في النهاية إلى إدمان السكريات وضعف الجهاز المناعي.
5- التمارين الرياضية:
نعم لقد قرأت الكلمات بطريقة صحيحة. فالتمارين الرياضية بقدر ما هي مفيدة إلا أن معظمنا يستخدمها بطريقة غير مفيدة.
مثلا يتوهم البعض بأن الإكثار من ممارسة الرياضة أمر مطلوب ولكن هذا غير صحيح على الإطلاق.
فكثرة ممارسة الرياضة تؤدي إلى التهاب المفاصل والرغبة الملحة في التهام المزيد من الطعام. الاعتدال مطلوب في كل شيء.
6-المكافآت:
ربما تبذلين قصارى جهدك للحصول على جسم رشيق وقوام مثالي ومظهر جذاب، ولكنك في حاجة إلى مكافأة تعوضك عن التعب والحرمان. وهذا أمر منطقي ومطلوب أيضا.
فبعد أسبوع من العمل الشاق لا مانع من تناول قطعة من الحلوى، لكن المشكلة ما هو حجم هذه القطعة؟
البعض يفهم من هذه القاعدة الغذائية أنه مسموح له بالتعويض دون أي قيود.احرصي على الحصول على المكافأة عن جهدك ولكن بلا إسراف أيضا.
تلك كانت أهم الأسباب التي تسبب فشل خسارتك للوزن الزائد والتي يجب النظر إليها بعين الاعتبار.
تمارسين الرياضة وتحصلين على القدر الكافي من النوم ولكن كل محاولاتك تضيع هباء. تصابين بنوع من الحيرة أقرب إلى الجنون وتتساءلين عن سبب الفشل ولا تسمعين إلا صدى صوتك.
نحن نسمع شكواك ولأجل ذلك نقدم لك الحلول.
إذا لم يـتأثر وزن الجسم بالمحاولات التي تقومين بها فمعنى ذلك أنك تقعين في أحد الأخطاء التالية:
1-فخ الكمية:
نعم نصدق أنك تحرصين على انتقاء أصناف الطعام الصحي فقط ولا تقبلين عن ذلك بديلا، لكن ما هي الكمية التي تقومين بتناولها يوميا.
الذين يقعون في هذا الفخ لديهم اعتقاد بأنه مسموح لهم تناول أي كمية من الطعام طالما كان صحيا. وهو اعتقاد خاطئ بالطبع، فمثلا الفواكه والخضراوات بينها أصناف تعمل على زيادة الوزن وخاصة إذا أسرفنا في تناولها.
فالعنب مثلا يمكن أن يؤدي إلى سمنتك وهذا مالم يخطر لك على بال.
2-مكتبك يرهق نظامك الغذائي:
معظمنا يقضي 75% من وقته جالسا على مكتبه وبذلك تتدهور عملية حرق الطعام بصورة شديدة. ولكي تصححي هذا الوضع وتحفزي عملية الحرق لديك، ننصحك بتناول أول وجبة طعام عند شعورك بالجوع سواء جاء ذلك بعد النهوض من النوم مباشرة أو بعد وصولك للمكتب، المعيار هو الشعور بالجوع.
وجبة الغداء لابد أن تكون غنية بالبروتين سواء كان سمكا أو دجاجا أو حتى الفول أو العدس كلها أطعمة تمدك بنفس الفائدة.
3-هرمونات السعادة:
ربما تشعرين بأنك لست مقصرة في حق نفسك. فأنت تتناولين كل ما هو صحي من الطعام، ولكن وقوعك تحت الضغوط النفسية لوقت طويل يعيق خسارة جسمك للأوزان الزائدة.
احرصي على كل ما يحقق لك السعادة في الحياة وبدورنا ننصحك بالأطعمة التي تحتوي على مكونات أوميجا3، مثل أسماك الماكاريل والتونة والسردين والسلمون.
4- العمل الليلي:
إذا كنت من أصحاب الأعمال الليلية مثل الأطباء أو الممرضات وأعضاء الشرطة وغيرها من الوظائف الأخرى، فإن فرص الرشاقة لديك أقل من غيرك. فبعد العديد من الأبحاث وجد أن العمل ليلا يؤدي إلى ضعف عملية حرق الطعام وإفراز نسبة أقل من الأنسولين.
يحدث ذلك بسبب قلة النوم وتأرجح الحالة المزاجية. فهذه الحالات تؤدي في النهاية إلى إدمان السكريات وضعف الجهاز المناعي.
5- التمارين الرياضية:
نعم لقد قرأت الكلمات بطريقة صحيحة. فالتمارين الرياضية بقدر ما هي مفيدة إلا أن معظمنا يستخدمها بطريقة غير مفيدة.
مثلا يتوهم البعض بأن الإكثار من ممارسة الرياضة أمر مطلوب ولكن هذا غير صحيح على الإطلاق.
فكثرة ممارسة الرياضة تؤدي إلى التهاب المفاصل والرغبة الملحة في التهام المزيد من الطعام. الاعتدال مطلوب في كل شيء.
6-المكافآت:
ربما تبذلين قصارى جهدك للحصول على جسم رشيق وقوام مثالي ومظهر جذاب، ولكنك في حاجة إلى مكافأة تعوضك عن التعب والحرمان. وهذا أمر منطقي ومطلوب أيضا.
فبعد أسبوع من العمل الشاق لا مانع من تناول قطعة من الحلوى، لكن المشكلة ما هو حجم هذه القطعة؟
البعض يفهم من هذه القاعدة الغذائية أنه مسموح له بالتعويض دون أي قيود.احرصي على الحصول على المكافأة عن جهدك ولكن بلا إسراف أيضا.
تلك كانت أهم الأسباب التي تسبب فشل خسارتك للوزن الزائد والتي يجب النظر إليها بعين الاعتبار.
لماذا يفشل رجيميك؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق