الاستغفار الذي يفتح الأقفال، ويشرح البال ويمد الإنسان بالرزق والبنين، وراحة البال، في لقاء الثريا مع أ. وجدى سلامة يبين لقراء ” الثريا ” فضل الاستغفار وما قيل فيه فيقول:” يقول الله عز وجل ((فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا)). ويقول ابن تيمية : إن المسألة لتغلق علي , فأستغفر الله ألف مرة أو أكثر أو أقل , فيفتحها الله علي.
وقد ورد في المسند : ” لا يقضي للعبد قضاء إلا كان خيرا له “، قيل لابن تيمية : حتى المعصية ؟
قال نعم , إذا كان معها التوبة والندم والانكسار .
ويبين أبو سلامة فضل الاستغفار في النهج النبوي حيث يقول صلى الله عليه وسلم :(من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب).
و يوضح أ. أبو سلامة فضل الاستغفار في نقاط فيذكرها:
أنه طاعة لله عز وجل.
أنه سبب لمغفرة الذنوب: “فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراا ” [نوح:10].
سبب لنزول الأمطار ” يرسل السماء عليكم مدرارا ” [نوح:11].
الإمداد بالأموال والبنين ” ويمددكم بأموال وبنين” [نوح:12].
سبب دخول الجنات “ويجعل لكم جنات” [نوح:12].
زيادة القوة بكل معانيها “ويزدكم قوة إلى قوتكم ” [هود:52].
المتاع الحسن “يمتعكم متاعا حسنا” [هود:3].
دفع البلاء ” وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ” [الأنفال:33].
وهو سبب لإيتاء كل ذي فضل فضله “ويؤت كل ذي فضل فضله ” [هود:3].
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فإذا استغفروا الله غفر الله لهم.
الاستغفار سبب لنزول الرحمة ” لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون ” [النمل:46].
وهو كفارة للمجلس.
وهو تأس بالنبي عليه الصلاة والسلام؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة.
ويعرض أ. أبو سلامة مجموعة من الأقوال في الاستغفار، يوردها:
يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: ( يا بني، عود لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلا ).
قالت عائشة رضي الله عنها: ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا ).
قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ).
قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ).
قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر.
منقول للفائدة
وقد ورد في المسند : ” لا يقضي للعبد قضاء إلا كان خيرا له “، قيل لابن تيمية : حتى المعصية ؟
قال نعم , إذا كان معها التوبة والندم والانكسار .
ويبين أبو سلامة فضل الاستغفار في النهج النبوي حيث يقول صلى الله عليه وسلم :(من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب).
و يوضح أ. أبو سلامة فضل الاستغفار في نقاط فيذكرها:
أنه طاعة لله عز وجل.
أنه سبب لمغفرة الذنوب: “فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراا ” [نوح:10].
سبب لنزول الأمطار ” يرسل السماء عليكم مدرارا ” [نوح:11].
الإمداد بالأموال والبنين ” ويمددكم بأموال وبنين” [نوح:12].
سبب دخول الجنات “ويجعل لكم جنات” [نوح:12].
زيادة القوة بكل معانيها “ويزدكم قوة إلى قوتكم ” [هود:52].
المتاع الحسن “يمتعكم متاعا حسنا” [هود:3].
دفع البلاء ” وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ” [الأنفال:33].
وهو سبب لإيتاء كل ذي فضل فضله “ويؤت كل ذي فضل فضله ” [هود:3].
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فإذا استغفروا الله غفر الله لهم.
الاستغفار سبب لنزول الرحمة ” لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون ” [النمل:46].
وهو كفارة للمجلس.
وهو تأس بالنبي عليه الصلاة والسلام؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة.
ويعرض أ. أبو سلامة مجموعة من الأقوال في الاستغفار، يوردها:
يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: ( يا بني، عود لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلا ).
قالت عائشة رضي الله عنها: ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا ).
قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ).
قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ).
قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر.
منقول للفائدة
بالاستغفار تنجلي الهموم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق