الإجهاض التى تتعرض له الحامل يكون من أهم أسبابه ضعف عنق الرحم أوقد يكون الرحم غير كافي للجنين وهو الذي ينفتح تحت ضغط جسم الرحم الآخذ في التضخم والامتلاء بجسم الجنين ،وبالتالي يسبب انفتاحه إسقاط الجنين.
ويؤكد الأطباء أن عدم كفاية عنق الرحم وضعفه هو المسؤول عن من حالات الإسقاط التي تحدث في الجزء الثاني من فترة الحمل.
وترجع السؤال الدكتورة سابين أفرام طبيبة أمراض النساء والولادة أسباب ضعف عنق الرحم إلى تعرضه لتمطط كبير أو تمزق أثناء ولادة سابقة، أو بعد جراحة لعنق الرحم، أو إذا تعرض لعملية توسيع وتجريف بقصد الإجهاض.
وتضيف كما ذكرت جريدة البيان ” إذا حدث إسقاط للجنين بسبب ضعف عنق الرحم في الحمل السابق فيقوم الطبيب باتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار الإسقاط بتطويق عنق الرحم في الأسبوع 12 تقريبا ، حيث يضع خيطا أو رباطا على عنق الرحم ليمنع تمدده وانفتاحه عند تقدم الحمل ونمو الجنين.
وهذا الرباط يزال في الشهر التاسع أو قد ينزع عند بدء المخاض في أي وقت كان أو إذا حدث نزف وتمزق للأغشية المحيطة بالجنين، ونزول السائل الأمينوسي ، ومع ذلك فيجب على الحامل أن تكون منتبهة تماما وحذرة خلال فترة حملها وتلجأ للطبيب إذا لاحظت تقلصات رحمية ،أو ازدياد الحاجة إلى التبول بصورة غير طبيعية، التهابات وإفرازات مهبلية، حدوث نزف، الإحساس بكتلة في المهبل، فإذا شعرت الحامل بأي من هذه الأعراض يجب عليها مراجعة الطبيب فورا”.
ان وجود عيوب خلقية في الرحم مثل الرحم ذي القرنين قد يصاحبه اجهاض يحدث عادة بعد نهاية الشهر الثالث من الحمل اوولادة مبكرة يكون سببها هو سلس عند الرحم وقد كانت في السابق هذه الحالات تعالج بإزالة الحاجز الرحمي ولكن في الوقت الحالي اتضح عدم جدوى هذه العملية وكثرة مضاعفاتها والأجدر هو فقط اجراء عملية ربط لعنق الرحم بعد نهاية الشهر الثالث من الحمل ثم تتم إزالة هذا الربط عند دخول الشهر التاسع من الحمل. وهذه العملية ليس لها مضاعفات كبيرة.
إن عمليات ربط العنق مفيدة لمنع الولادة المبكرة والتي تنتج عن:
1-الحمل المتعدد (أي التوأم).
2-سلس عنق الرحم الناتج عن العمليات التي تجرى على عنق الرحم.
3-الالتهابات التي تصيب الغشاء الامينوسي للجنين خصوصا لدى السيدات اللواتي
لديهن عدوى بكتيريا (gbs) في المهبل.
4-الولادة المبكرة السابقة.
5-الأمراض المزمنة مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، أمراض المناعة، أمراض الكلى.
6-العيوب الخلقية في الرحم مثل الرحم ذي القرنين أو وجود إنكماش أو قصر في عنق الرحم.
7-انفصال المشيمة المبكر.
8- نزول موقع المشيمة.
9-العيوب الخلقية في الجنين.
ولذلك يجب ربط عنق الرحم في الحالات السابقة لمنع الولادة المبكرة، وقد يوضع قطب أو غرز في عنق الرحم كدعم إضافي لتأخير الولادة.ويتم ربط العنق في نهاية الشهر الثالث ويزال عند دخول الشهر التاسع للحملوتتم الولادة بشكل طبيعي .
منقوول
ويؤكد الأطباء أن عدم كفاية عنق الرحم وضعفه هو المسؤول عن من حالات الإسقاط التي تحدث في الجزء الثاني من فترة الحمل.
وترجع السؤال الدكتورة سابين أفرام طبيبة أمراض النساء والولادة أسباب ضعف عنق الرحم إلى تعرضه لتمطط كبير أو تمزق أثناء ولادة سابقة، أو بعد جراحة لعنق الرحم، أو إذا تعرض لعملية توسيع وتجريف بقصد الإجهاض.
وتضيف كما ذكرت جريدة البيان ” إذا حدث إسقاط للجنين بسبب ضعف عنق الرحم في الحمل السابق فيقوم الطبيب باتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار الإسقاط بتطويق عنق الرحم في الأسبوع 12 تقريبا ، حيث يضع خيطا أو رباطا على عنق الرحم ليمنع تمدده وانفتاحه عند تقدم الحمل ونمو الجنين.
وهذا الرباط يزال في الشهر التاسع أو قد ينزع عند بدء المخاض في أي وقت كان أو إذا حدث نزف وتمزق للأغشية المحيطة بالجنين، ونزول السائل الأمينوسي ، ومع ذلك فيجب على الحامل أن تكون منتبهة تماما وحذرة خلال فترة حملها وتلجأ للطبيب إذا لاحظت تقلصات رحمية ،أو ازدياد الحاجة إلى التبول بصورة غير طبيعية، التهابات وإفرازات مهبلية، حدوث نزف، الإحساس بكتلة في المهبل، فإذا شعرت الحامل بأي من هذه الأعراض يجب عليها مراجعة الطبيب فورا”.
ان وجود عيوب خلقية في الرحم مثل الرحم ذي القرنين قد يصاحبه اجهاض يحدث عادة بعد نهاية الشهر الثالث من الحمل اوولادة مبكرة يكون سببها هو سلس عند الرحم وقد كانت في السابق هذه الحالات تعالج بإزالة الحاجز الرحمي ولكن في الوقت الحالي اتضح عدم جدوى هذه العملية وكثرة مضاعفاتها والأجدر هو فقط اجراء عملية ربط لعنق الرحم بعد نهاية الشهر الثالث من الحمل ثم تتم إزالة هذا الربط عند دخول الشهر التاسع من الحمل. وهذه العملية ليس لها مضاعفات كبيرة.
إن عمليات ربط العنق مفيدة لمنع الولادة المبكرة والتي تنتج عن:
1-الحمل المتعدد (أي التوأم).
2-سلس عنق الرحم الناتج عن العمليات التي تجرى على عنق الرحم.
3-الالتهابات التي تصيب الغشاء الامينوسي للجنين خصوصا لدى السيدات اللواتي
لديهن عدوى بكتيريا (gbs) في المهبل.
4-الولادة المبكرة السابقة.
5-الأمراض المزمنة مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، أمراض المناعة، أمراض الكلى.
6-العيوب الخلقية في الرحم مثل الرحم ذي القرنين أو وجود إنكماش أو قصر في عنق الرحم.
7-انفصال المشيمة المبكر.
8- نزول موقع المشيمة.
9-العيوب الخلقية في الجنين.
ولذلك يجب ربط عنق الرحم في الحالات السابقة لمنع الولادة المبكرة، وقد يوضع قطب أو غرز في عنق الرحم كدعم إضافي لتأخير الولادة.ويتم ربط العنق في نهاية الشهر الثالث ويزال عند دخول الشهر التاسع للحملوتتم الولادة بشكل طبيعي .
منقوول
معلومات تهمك حول ربط عنق الرحم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق