اتيكيت الدايت
كثيرون هم مَن جربوا أحد أنواع الحميات الغذائية المنتشرة في العالم، وكثيرون هم مَن أخفقوا بعد معاناة وحرمان مما لذّ وطاب في الحصول على النتيجة المرجوة، ليس بسبب عدم تحملهم الجوع، وإنّما بسبب سوء تعاملهم مع تلك الحميات.
فهل يعقل أن يكون هناك إتيكيت خاص بالحميات الغذائية؟ نعم، ثمّة إتيكيت خاص بالحمية الغذائية. فإذا رغبتِ أن تخضعي لحمية غذائية، عليك أن تتبعي بعض القواعد الأساسية التي تساعدك على إنجاح خطتك في خسارة تلك الكيلوغرامات الزائدة.
يعود اتخاذ قرار إتباع حمية غذائية لك وحدك فحذار من فرضه على الآخرين.
لا تتحدّثي في موضوع حميتك ومسألة فقدان الوزن أمام أي شخص، باستثناء طبيبك، لأن هذا الموضوع مثير للإزعاج وممل بالنسبة إلى الآخرين.
عندما تلبين دعوة عشاء، تظاهري بأنّك تتناولين كل شيء تماماً كبقية الضيوف، واتركي في صحنك كل المأكولات الممنوعة عليك، وتيقني أن أحداً لن ينتبه إلى ذلك.
بقدر ما تهتمين بقوامك، عليك الانتباه أيضاً إلى حالتك النفسية، فعندما تشعرين بأن مزاجك يبدو متقلباً، وبأنّك تفقدين روحك المرحة بشكل أسرع من تلك الكيلوغرامات التي تسعين إلى التخلص منها، وبأنّك صرت تثورين غضباً لأدنى شيء لا يعجبك، سارعي إلى التهام قطعة حلوى أو شوكولاتة لاستعادة توازنك.
إذا رغبتِ فعلاً في الحصول على غذاء متوازن، والتخلص من مشكلة عسر الهضم، أو الارتداد المريئي، أو الانتفاخ، مع ضمان خسارة الوزن، جرّبي الحمية الغذائية التي تعتمد على فصل أنواع المأكولات عن بعضها بعضاً
كثيرون هم مَن جربوا أحد أنواع الحميات الغذائية المنتشرة في العالم، وكثيرون هم مَن أخفقوا بعد معاناة وحرمان مما لذّ وطاب في الحصول على النتيجة المرجوة، ليس بسبب عدم تحملهم الجوع، وإنّما بسبب سوء تعاملهم مع تلك الحميات.
فهل يعقل أن يكون هناك إتيكيت خاص بالحميات الغذائية؟ نعم، ثمّة إتيكيت خاص بالحمية الغذائية. فإذا رغبتِ أن تخضعي لحمية غذائية، عليك أن تتبعي بعض القواعد الأساسية التي تساعدك على إنجاح خطتك في خسارة تلك الكيلوغرامات الزائدة.
يعود اتخاذ قرار إتباع حمية غذائية لك وحدك فحذار من فرضه على الآخرين.
لا تتحدّثي في موضوع حميتك ومسألة فقدان الوزن أمام أي شخص، باستثناء طبيبك، لأن هذا الموضوع مثير للإزعاج وممل بالنسبة إلى الآخرين.
عندما تلبين دعوة عشاء، تظاهري بأنّك تتناولين كل شيء تماماً كبقية الضيوف، واتركي في صحنك كل المأكولات الممنوعة عليك، وتيقني أن أحداً لن ينتبه إلى ذلك.
بقدر ما تهتمين بقوامك، عليك الانتباه أيضاً إلى حالتك النفسية، فعندما تشعرين بأن مزاجك يبدو متقلباً، وبأنّك تفقدين روحك المرحة بشكل أسرع من تلك الكيلوغرامات التي تسعين إلى التخلص منها، وبأنّك صرت تثورين غضباً لأدنى شيء لا يعجبك، سارعي إلى التهام قطعة حلوى أو شوكولاتة لاستعادة توازنك.
إذا رغبتِ فعلاً في الحصول على غذاء متوازن، والتخلص من مشكلة عسر الهضم، أو الارتداد المريئي، أو الانتفاخ، مع ضمان خسارة الوزن، جرّبي الحمية الغذائية التي تعتمد على فصل أنواع المأكولات عن بعضها بعضاً
فن الدايت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق