علاج قصر القامة عند الاطفال
يتم قياس طول الطفل فى وضع الوقوف وايضا فى وضع النوم وذلك لبدا اجراء فحوصات طبيه للطفل للوقوف الى سبب مشكلة عدم اكمال نموه فاذا كانت النتائج تحول الى ان هناك خلل فى احدى الهرمونات التى تعمل على نقص فى افراز هرمونات الغدة الدرقية او ان هناك خلل حادث فى الغده النخامية والذى يؤثر على نقص هرمون النمو. كما يجب على الطبيب المعالج اجراء صورة دم واضحه وكامله للوقوف الى ان الطفل يعانى من انيميا ام ان هناك عامل اخر يعمل على توقف النمو للطفل وبعد اجراء كل هذه الفحوصات فعلى الغالب قد وقف الطبيب على سبب تأخر النمو للطفل.
علاج قصر القامة بالاعشاب
اثبتت الدراسات الى ان الاعشاب لها حلول كبيره جدا لعلاج قصر القامة والعمل على طول العظام وتقويته حيث اعتمد الاطباء فى الطب البديل على حليب الابل فى ذلك حيث نصح العديد من الاطباء الى تناول حليب الابل على الاقل لتر يوميا مضافا اليه ملعقه كبيره من حبة البركه وملعقه حلبة كما يجب اضافة خمسة من فصوص الثوم ويتم طحن هذا المزيج وخلطه جيدا وتناوله مره واحده فى اليوم الامر الذى يعمل على طول العظام وتقويته وجعله اكثر صلابه مع تكرار تلك العمليه لمدة شهر تقريبا وسوف يلاحظ الفرق بشكل ممتاز وقد ارجع الاطباء ذلك الى ان حليب الابل يتوفر به العديد من المكونات التى تحتوى فى مضمونها على الزنك الذى يعمل على تحفيز الغده النخاميه التى بدورها تعمل على انتاج هرمون النمو بشكل طبيعى وهذا ما يجعل العظام اكثر طولا بعد ان كانت متوقفه عند حد معين.
كما ان هناك طرق اخرى للعمل على نمو العظام بشكل طبيعى حيث ان بذور الحلبة اذا ما مزجت مع حبة البركه وطحنت حتى صارتا ناعمتان مع بشر عدة من بذور الثوم على هذا الخليط على ان يتم مزجه جيدا ثم يضاف الى جميعهم حليب النوق فهذا سوف يعطى للمزيج افاده فى كونه عنصر اساسى لتكوين الزنك فى جسد الانسان مع الاستمرار فى ذلك مده لا تقل عن اربعون يوم.
علاج قصر القامة الوراثي
من ضمن اسباب القصر هو قصر القامه العائلى وهنا قد يكون احد الوالدين يعانى من قصر فى القامه وقد يكون كلا الوالدين يعانى من قصر القامه اذا ان الطول من احدى الموروثات التى تنتقل عن طريق الجينات الوراثيه فاذا كان الطفل مولود بقصر فى القامه بعد ان كان والديه يعانون من نفس المشكله اذ فالطفل حينها ليس لديه اى مشكله صحيه فاذا ما كان احد الوالدين او كلاهما ليس له اى صفه من صفات قصر القامه فعلى الوالدين ان يتجهو بالطفل الى الطبيب لكى يجرى له الفحوصات الطبيه التى تبين للطبيب ما هو الذى ادى الى قصر قامته وبعد ان يتضح السبب للطبيب عليه اولا ان يعالج السبب ثم يتم معالجة الطفل من قصر قامته وذلك سهل اما عن طريق كبسولات الزنك او عن طريق حقنه بالزنك.
يتم قياس طول الطفل فى وضع الوقوف وايضا فى وضع النوم وذلك لبدا اجراء فحوصات طبيه للطفل للوقوف الى سبب مشكلة عدم اكمال نموه فاذا كانت النتائج تحول الى ان هناك خلل فى احدى الهرمونات التى تعمل على نقص فى افراز هرمونات الغدة الدرقية او ان هناك خلل حادث فى الغده النخامية والذى يؤثر على نقص هرمون النمو. كما يجب على الطبيب المعالج اجراء صورة دم واضحه وكامله للوقوف الى ان الطفل يعانى من انيميا ام ان هناك عامل اخر يعمل على توقف النمو للطفل وبعد اجراء كل هذه الفحوصات فعلى الغالب قد وقف الطبيب على سبب تأخر النمو للطفل.
علاج قصر القامة بالاعشاب
اثبتت الدراسات الى ان الاعشاب لها حلول كبيره جدا لعلاج قصر القامة والعمل على طول العظام وتقويته حيث اعتمد الاطباء فى الطب البديل على حليب الابل فى ذلك حيث نصح العديد من الاطباء الى تناول حليب الابل على الاقل لتر يوميا مضافا اليه ملعقه كبيره من حبة البركه وملعقه حلبة كما يجب اضافة خمسة من فصوص الثوم ويتم طحن هذا المزيج وخلطه جيدا وتناوله مره واحده فى اليوم الامر الذى يعمل على طول العظام وتقويته وجعله اكثر صلابه مع تكرار تلك العمليه لمدة شهر تقريبا وسوف يلاحظ الفرق بشكل ممتاز وقد ارجع الاطباء ذلك الى ان حليب الابل يتوفر به العديد من المكونات التى تحتوى فى مضمونها على الزنك الذى يعمل على تحفيز الغده النخاميه التى بدورها تعمل على انتاج هرمون النمو بشكل طبيعى وهذا ما يجعل العظام اكثر طولا بعد ان كانت متوقفه عند حد معين.
كما ان هناك طرق اخرى للعمل على نمو العظام بشكل طبيعى حيث ان بذور الحلبة اذا ما مزجت مع حبة البركه وطحنت حتى صارتا ناعمتان مع بشر عدة من بذور الثوم على هذا الخليط على ان يتم مزجه جيدا ثم يضاف الى جميعهم حليب النوق فهذا سوف يعطى للمزيج افاده فى كونه عنصر اساسى لتكوين الزنك فى جسد الانسان مع الاستمرار فى ذلك مده لا تقل عن اربعون يوم.
علاج قصر القامة الوراثي
من ضمن اسباب القصر هو قصر القامه العائلى وهنا قد يكون احد الوالدين يعانى من قصر فى القامه وقد يكون كلا الوالدين يعانى من قصر القامه اذا ان الطول من احدى الموروثات التى تنتقل عن طريق الجينات الوراثيه فاذا كان الطفل مولود بقصر فى القامه بعد ان كان والديه يعانون من نفس المشكله اذ فالطفل حينها ليس لديه اى مشكله صحيه فاذا ما كان احد الوالدين او كلاهما ليس له اى صفه من صفات قصر القامه فعلى الوالدين ان يتجهو بالطفل الى الطبيب لكى يجرى له الفحوصات الطبيه التى تبين للطبيب ما هو الذى ادى الى قصر قامته وبعد ان يتضح السبب للطبيب عليه اولا ان يعالج السبب ثم يتم معالجة الطفل من قصر قامته وذلك سهل اما عن طريق كبسولات الزنك او عن طريق حقنه بالزنك.
قصر القامه للاطفال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق