بسم الله الرحمن الرحيم
حبيبات قلبي كثير منا يمر بهم او كرب ويدعو الله بقلب صادق ويقين وتتأخر اجابته لحكمه من الله وبشعوره البشري يتسلل اليأس لنفسه لكن يقينه بالله ثابت
ثم يأتي الفرج ويفاجئنا اكرم الأكرمين وارحم الراحمين باجابته دعاءنا بوقت ماتوقعناه وكثير منا مر بكذا
وبما ان في القصص تعزيه ومواساه وتحفيز للنفس البشرية كما كان يسلي الله الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في شدة الكرب وكان ينزل الله بالقران عن الانبياء اللي سبقوه وكيف مروا بالبأساء والضراء ثم اتاهم نصر الله ،،
هذا وهو نبي فمابالكم نحن كبشر محتاجين لمثل هذه القصص وتاثيرها جميل سبحان الله
فياليت كل وحده تدخل تذكر لنا قصة مرت فيها او احد تعرفه لاحد كان بكرب ويدعي وتاخرت اجابته ثم فاجئه الله بالفرج بوقت لم يتوقعه ،،
وهذا آهداء جميل لمن تاخرت اجابتها :
ثـــقي بـــربــــك . . !
لمَّا أخرج الله سيدنا يوسف عليه السلام من السجن
لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن
ولم يأمر جدران السجن فتتصدّع
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل
لخيال الملك و هو نائم .
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولمَّا دعا سيدنا نوح ربه فقال : إني مغلوب فانتصر
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله
وأن سكان العالم سيفنون إلا هو و من معه في السفينة
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما طرح سيدنا إبراهيم ولده الوحيد
و استلّ سكينه ليذبحه
وسيدنا إسماعيل يردد : يآ أبت إفعل ما تؤمر
وكِلاهما لا يعلم أن كبشاً يُرَبَّىْ بالجنة من 500 عام
تجهيزاً لهذه اللحظة
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما كان سيدنا موسى يسري ليلاً
متجهاً إلى النار يلتمس شهاباً قبساً
لم يدر بخُلده و هو يسمع أنفاسه المتعبة
أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما جاع سيدنا موسى و صراخه يملأ القصر
لا يقبل المراضع الكل مشغول به
آسيه .. المراضع .. الحرس ..
كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر
مشتاقة لولدها رحمة و لطفاً من رب العالمين لها و لإبنها .
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما نام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في فراشه حزيناً
عندما ماتت زوجته و عمه و اشتدت عليه الهموم
فيأمر ربه جبريل عليه السلام أن يعرج به إليه يرفعه للسماء .
فيسليه بالأنبياء و يخفف عنه بالملائكة
فَثِقي بربك وأحسني الظن به
(( استحلفكم بالله اللي تقرأ موضوعي وتستفيد مابي منكم إلا تدعون لي بظهر الغيب محتاجه دعائكم الله يجزاكم خير ))
انتظر قصصكم...
حبيبات قلبي كثير منا يمر بهم او كرب ويدعو الله بقلب صادق ويقين وتتأخر اجابته لحكمه من الله وبشعوره البشري يتسلل اليأس لنفسه لكن يقينه بالله ثابت
ثم يأتي الفرج ويفاجئنا اكرم الأكرمين وارحم الراحمين باجابته دعاءنا بوقت ماتوقعناه وكثير منا مر بكذا
وبما ان في القصص تعزيه ومواساه وتحفيز للنفس البشرية كما كان يسلي الله الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في شدة الكرب وكان ينزل الله بالقران عن الانبياء اللي سبقوه وكيف مروا بالبأساء والضراء ثم اتاهم نصر الله ،،
هذا وهو نبي فمابالكم نحن كبشر محتاجين لمثل هذه القصص وتاثيرها جميل سبحان الله
فياليت كل وحده تدخل تذكر لنا قصة مرت فيها او احد تعرفه لاحد كان بكرب ويدعي وتاخرت اجابته ثم فاجئه الله بالفرج بوقت لم يتوقعه ،،
وهذا آهداء جميل لمن تاخرت اجابتها :
ثـــقي بـــربــــك . . !
لمَّا أخرج الله سيدنا يوسف عليه السلام من السجن
لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن
ولم يأمر جدران السجن فتتصدّع
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل
لخيال الملك و هو نائم .
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولمَّا دعا سيدنا نوح ربه فقال : إني مغلوب فانتصر
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله
وأن سكان العالم سيفنون إلا هو و من معه في السفينة
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما طرح سيدنا إبراهيم ولده الوحيد
و استلّ سكينه ليذبحه
وسيدنا إسماعيل يردد : يآ أبت إفعل ما تؤمر
وكِلاهما لا يعلم أن كبشاً يُرَبَّىْ بالجنة من 500 عام
تجهيزاً لهذه اللحظة
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما كان سيدنا موسى يسري ليلاً
متجهاً إلى النار يلتمس شهاباً قبساً
لم يدر بخُلده و هو يسمع أنفاسه المتعبة
أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما جاع سيدنا موسى و صراخه يملأ القصر
لا يقبل المراضع الكل مشغول به
آسيه .. المراضع .. الحرس ..
كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر
مشتاقة لولدها رحمة و لطفاً من رب العالمين لها و لإبنها .
فَثِق بربك وأحسن الظن به
ولما نام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في فراشه حزيناً
عندما ماتت زوجته و عمه و اشتدت عليه الهموم
فيأمر ربه جبريل عليه السلام أن يعرج به إليه يرفعه للسماء .
فيسليه بالأنبياء و يخفف عنه بالملائكة
فَثِقي بربك وأحسني الظن به
(( استحلفكم بالله اللي تقرأ موضوعي وتستفيد مابي منكم إلا تدعون لي بظهر الغيب محتاجه دعائكم الله يجزاكم خير ))
انتظر قصصكم...
via منتديات كويتيات النسائية http://ift.tt/1pDFqCs
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق